يا رقيــــــــق المشاعر وين راح الحنان ... ليه ما شلـــت قلب طـــــاح قدام عينك
الزمن هو زمــــانك و المكان المكــــان ... و آخر الشعر كلمه تســـألك عنك وينك
من تقهويت صوتك سولف الزعفـــــران ... عاد وشلـــون فنجــــال تمــــده يمينك
تذكر اشلــــــون كنا و الزمن كيف كان ... يوم لا غبــت عنك ما أسمــــع إلا ونينك
أشعر بخوف مدري كنت أحــس بأمـان ... يكفي إن جـــيت يمك طار فيني حنينك
أش كثر كنت وافي و أقرب الناس خـان ... بس أثـــــق فيك حتى لو عيوني تدينك
زان عمـــــري بقربك يعني الوقـت زان ... حتى جــــرد القصايد ربعــت في ايديني
طول عمري و أنا لاوي ذراع الهـوان ... شفت يومك في عيني منهو يقدر يهينك
ما أذكر إني نسيتك واذكرك من زمان ... و أذكــــر إني ضحيه بين قلبي و بينك
تدري وإش جابني لك لا تقـــول الحنان ... جيــــت ا باا شيل قلبا طـــــــاح قدام عينك